Arabic Fiction

تدور على محور أساس هو الحبّ. يغرم الأرقش حتّى الجنون، وهو شابّ أرجنتينيّ مثقّف من أصل لبنانيّ، بفتاة فائقة الجمال. إلّا أنّ الأرقش المغرم لا يلبث أن يكتشف في الحبّ ذينك القطبين الدهريّين المتناقضين اللذين يتنازعان النفس البشريّة، فإذا به مصلوب بينهما؛ نحبّ فنسمو، ونشفّ نشفّ روحًا حتّى لنكاد نلامس عرش الله.

Anoor is the first blue-blooded ruler of the Wardens' Empire. But when she is accused of a murder she didn't commit, her reign is thrown into turmoil. She must solve the mystery and clear her name without the support of her beloved, Sylah. Sylah braves new lands to find a solution for the hurricane that threatens to destroy her home. But in finding answers, she must make a decision. Hassa's web of secrets grows ever thicker as she finds herself on a trail of crimes in the city. Her searching uncovers the extent of the atrocities of the empire's past and present.

The Aktibar—a set of trails held every 10 years to find the next Ember rulers of the Empire—is about to begin. All can join but not just anyone can win; it requires great skill and ingenuity to become the future wardens of Strength, Knowledge, Truth and Duty. Sylah was destined to win the trials and be crowned Warden of Strength. Stolen by blue-blooded rebels she was raised with a Duster’s heart; forged as a weapon to bring down from within the red-blooded Embers’ regime of cruelty.

Here we are stirring up adventures within Rima's story that was real, and may have been invented by a demonic or divine imagination, there is no difference. If the truth must be told, and it is not necessary in the stories, then the bulk of this animated biography that followed the entry into the sea is nothing more than an erotic composition that tends to walk over the path of heaven and hell through the purgatory of death.

يدخل خالد سرداب جدّه الذي لم يخرج منه أحد ليُثبت للجميع بأنّه شخصٌ غير عادي، ولكن هناك تحدث المفاجأة عندما يقود السرداب إلى أرضٍ عجيبة يسكنها أُناسٌ غرباء يعيشون بسعادة بعيدًا عن العالم الخارجي لكن الأغرب من ذلك هو عدم وجود عملة يتداولون فيها إنّما يبيعون ويشترون بواسطة وحدات الذكاء!!!

في أدراج مكتبه وتحت وسادته وفي جيب سترته تتناثر أوراقه في كل مكان .. لكنه يخبئها بعناية عن اعين الأخرين ..يحسبوت حاله الشرود التي يعيشها ما هي الا تأمل وتسبيح .. يحتفظ بالسر لنفسه ولا يفصح عنه لأحد ..

رّوايةٌ تتحدّث عن النهايات الكُبرَى للكون، وتمتد في كل الأزمنة، فهي لا تناقش مدة زمنية محددة، ولا مكانا بعينه، فهي أكبر من أن يحتويها زمان أو مكان.

عبدالله كافكا...طارق المُندهِش...وإبراهيم قِسمة؛ ثلاثة شخصيات ولِدوا في أشهُر مُتتالية، ومنذ حَبوهم ولعبهم عُراة في التراب قرب أمهاتهم المتجمعات بجوار التنانير أو أمام أبواب بيوتهن، في المساءات، لتبادل الثرثرة وأخبار الناس التي يُسمينها (عُلُوم)، صاروا أصدقاء لا يفترقون إلا للنوم.

حين يعبر بكَ العمر الى الأربعين لن يراودك إلّا شعورٌ واحد..أنَّ العمر لم يبقَ فيه إلا القليل ولكنّك لم تنجز في حياتك سوى الأقل...فماذا لو وجدت نفسكَ بأرضٍ أقصى ما يمكنك بلوغه هو خمسون عامًا فقط !!

نعم ليست هذه القاعدة الوحيدة ل"جارتين" بل هناك أكثر من ذلك...قواعد عجيبة في دولةٍ خيالية نشأت من تلاحم دولتين كان يفصل بينهما النهر الجاف، وبعد هيجان بحر "أكما" الذي يحيط بهما اختفت معالم الحياة هناك لتظهر هذه الدولة بعد ذلك بسنوات..

"وفي بعض الصباحات الشتوية عندما تلتحف السماء بظلمة عنيدة، كنت أتسلل إلى سريرها البديل وأنا بكامل ملابسي المدرسية، ثم أتقوقع في التجويف الذي خلّفته في الملاءات وأتساءل وربطة عنقي تضغط على رقبتي، والدفء يسري في خدي من وسادتها، كيف للفردوس أن يكون شيئاً مختلفاً عن هذا؟"

"يا للهول كانت الجثة لبحار غريب! سعيد مازال يمشي... سعيد ما زال يفكر... قل أنت أيها البحر، ولم يقل البحر شيئاً. كان هدير الموج يموسق الجو، وكان الليل رائعاً... كان ليلاً منوراً من ليالي الصيف الجميلة على البحر...".

«أيام الهجران» رواية اجتماعية درامية للروائية الإيطالية «إيلينا فيرّانتي». تحكي كيف يكون للانفصال أو الهجر تأثيرًا مدمرًا علينا، على المستوى النفسي والعقلي؛ حيث نبدأ في الانحدار إلى الجنون، لنصبح أشخاصًا مختلفين بعدها.

الرواية التي باعت أكثر من ٤ مليون نسخة حول العالم وتحولت لوحد من أفضل أفلام هوليوود.

سيرةُ المفكر الكبير "بن حزم" الوصية التي تركها قبل أن يموت، وبداية سقوط دولة الأندلس ومرحلة ملوك الطوائف. روايةٌ تجعلك تسافر بالزمن فترى المجتمع الأندلسي بكل تفاصيله واختلافاته. الروائي المغربي عبد الإله بن عرفه يرصد ما تحتاج معرفته في تلك الفترة. استمع الآن

في "ثلاثية غرناطة" ستشمّ روائح الفطائر المقلية في زيت الزيتون، سترى الكسكسي المسكوب على أواني الخزف المزيّن بأشهى اللحوم ستسمع همسات النساء في البيوت وأحاديث الرجال في الحمامات بل وستضحك مع كركرة المياه المقبلة من قمم الجبال على الوديان المنحدرة، وفي بعض سطور الرواية -رغم كل الألم- ستخال شمس الضحى الذهبية منعكسة بغرور على نهر شنيل، ملقية ظلالها على هيبة قصر الحمراء الشامخ رغم الانكسار...

غادر "منير" مسقط رأسه "دبدو" في شرق المغرب وعمره 20 سنة ليلتحق بباريس حيث تخرّج من الجامعة، واشتغل أستاذًا للفلسفة. وناضل في صفوف الحزب الاشتراكي الفرنسي من أجل تجسيد مبادئ ثورة 1789، وأحلام انتفاضة مايو 1968. في مدينة الأنوار اكتشف مسرَّات الجسد واختبار العواطف. وأسئلة الثقافة القلِقَة.

إيوريديس فتاة ذكيَّة وطموحة. لكنَّ المجتمع في البرازيل في أربعينيَّات القرن الماضي يَتوقَّع منها أن تغدو زوجةً مطيعة وأمًّا حنونًا، فيما إيوريديس تحلم أن تصبح كاتبة فذَّة أو مصمِّمةَ أزياءٍ خلَّاقة أو طبَّاخة ماهرة. أختها المتحرِّرة، غيدا، ترحل "خطيفة" مع حبيبها، لتعود بحكاياتٍ مفجعةٍ عن الحبّ والفقدان؛ فترمي بحياة إيوريديس وزوجها في مستنقعات الشكوك والفوضى. هي رواية مضحكة ومُرَّةً، تحفل بروح البرازيل النابضة، وبشخصيّات تُحْفر حفرًا في ذاكرة القرّاء، لتصبح مارتا باتاليا من أبرع الأصوات الجديدة في حقل الروايات العالميَّة.

في هذا العمل من سلسلة موسوعة الكاتب الروائيَّة التاريخيَّة العرفانيَّة، يتجدَّد بنا السفر مع حكاية خناثة "أمّ السلاطين" التي ينحدر من رَحِمِها ملوكُ المغرب من دولة الأشراف العلويين منذ القرنين السابع عشر والثامن عشر. نتعرَّف إلى الفتاة الصحراويَّة خناثة في قبيلتها، ثم كيف انقلبتْ حياتُها بعد زواجها من السلطان مولاي إسماعيل، ومواجهتها لدسائس الحريم السلطانيّ، ثم تأسيس دولة قويَّة تحت مظلَّة صحيح البخاري.

طاقةٌ مظلمة تُصيب كل من يعيش في هذا البيت الغريب، شقّة عماد الدّين المهجورة منذ سنوات والتي يؤجّرها البواب بسعرٍ زهيد ولكن لم يكمل أحدٌ فيها أكثر من أسبوع قبل أن يوجد مقتولًا أو منتحرًا بعد أن شاهد أصدقاءه يموتون أمام عينه؛ شباب الجامعة، ذلك الرَّجل العاجز، المصوِّر الشاب الذين لقوا نهايات سيئة.

في عالم أسطوري لا أحد يملك القدرة على التدرب بين الخير والشر، حكمت "دليلة" على جبل الموت اثني عشر مملكة، وتغيرت أحوال البلاد وانتشر الشر، حتى ظهر "علي الزيبق" ليخلف والده "حسن رأس الغول" في المملكة وأتباعه.