استمعواAR_Sans_limite-20200214-WEA15 https://youtu.be/MO15OIHqnwY نرحّب بكم في برنامجنا الأسبوعي بلا حدود الذي نقدّمه كلّ يوم جمعة في الثانية والربع من بعد الظهر بتوقيت مدينة مونتريال. لمن يودّ متابعة البرنامج، نقدّمه مباشرة عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب وعبر موقع إذاعتنا على العنوان التالي: www.rcinet.ca/ar حلقة هذا الأسبوع من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وسمير بن جعفر وزبير جازي. نستضيف اليوم الأستاذ أحمد عيسوي مؤسّس ومدير مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال. المهرجان في نسخته الثانية في مونتريال ، ويستمرّ من 13 إلى 21 آذار مارس ، ويهدف للترويج للثقافة التونسيّة وتعريف الكنديّين بالفنّ والفنّانين التونسيّين. تحدّيات الإعداد للمهرجان ليست بالسهلة، من استقدام الفنّانينإلى كندا مرورا بالىبحث عن صالات لاستضافة العروض، والترويج للمهرجان واجتذاب أبناء الجالية التونسيّة والجاليات العربيّة والكنديّين بالإجمال، لحضور الحفلات. والمهمّ أيضا كما يقول أحمد عيسيوي، التعريف بالفنّانين التونسيّين والمغاربة والعرب على الساحة الكنديّة والكيبيكيّة. ويطمح المهرجان في السنوات المقبلة لاجتذاب فنّانين من المشرق أيضا. مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال في نسخته الثانية/Nuits de Carthage à Montréal والجالية التونسيّة صغيرة العدد في مونتريال، ويصعب اختيار فنّانين وانماط موسيقيّة وغنائيّة ترضي الجميع كما يقول أحمد عيسيوي الذي يتحدّث عن مسؤوليّة في اختيار الفنّانين المشاركين في المهرجان. ويثني على عمل فريق المتطوّعين الذين يتفانون في سبيل إنجاح المهرجان، ويضيف بأّن المهرجان حصل على دعم من الحكومة التونسيّة. وفي مونتريال، لا يمكن لأيّ مهرجان التقدّم بطلب للحصول علىالدعم المالي إلأّ بعد ثلاث سنوات، وبعد أن يكون المهرجان قد أثبت استمراريّته. ويضيف بأنّه أخذ العبرة من نسخة العام الماضي، ولكنّ التحديات كبيرة، وتسهل مواجهتها بالاتّحاد والتعاون والعمل الدؤوب. والمقابلة بأكملها مع مؤسّس ومدير مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال أحمد عيسيوي متوفّرة على موقعنا الالكتروني وعلى موقعي فيسبوك ويوتيوب. window.jQuery || document.write('